14 وقالَلهم: "جَبتولي هاد الراجَل وقُلتو باللي راهو يْحَرَّش فالشَعب، أنا راني بْحتتو قُدّامكُم وما لْقيتو دار حَتّى حاجة من اللي قُلتولي عليها،
حْنا كاهَن كيما هُوَ اللي يْليقَلنا، قُدّوس، ما فيهش عيب، طاهَر، مَفروق على الخاطيين، ومْعَلّي فوق السْماوات،
ووالو ما لْقاو فيه حَتّى سَبّة يَستاهَل عليها الموت، طَلبو من بيلاطَس باش يَنَقتَل.
قايَد المْية واللي كانو يْعَسّو يَسوع معاه، كي شافو الزَنزلة والحاجات اللي صْراو خافو بَزّاف وقالو: "صَح كان هَدا بْن الله"،
كي شاف بيلاطَس باللي ما كان يَستفاد والو، والهول زادَ كْتَر، خْدا الما، غْسَل يَدّيه قُدّام الغاشي وقال: "راني مْبَرّي من دَم هاد الصالَح، دَبّرو راسكُم."
كي كان قاعَد على الكُرسي مْتاع الشْرَع، بْعتَتلو مَرتو تْقول: "ما يْكون والو بينَك وبين هاد الصالَح خاطَر اليوم تْعَدَّبت بَزّاف فالمْنام على جالو."
وقال: "خْطيت كي سَلَّمت دَم واحَد فالباطَل". قالولو: "وحْنا عْلاه؟ شوف أنتَ."
اليْهود مْتاع بيرِيّة كانو خير من اليْهود مْتاع تيسالونيكي، قَبلو كَلمة الله بالهَمّة وكانو كُل يوم يْقَلّبو الكْتوب باش يْشوفو وَلاّ الشي اللي كان يَتقالَلهُم صَح.