28 كي يَبدا هاد الشي يَصرا، سَلّسو روحكُم وأرَّفدو راسكُم خاطَر سْلاككُم يْكون قْريب."
وماشي بَرك الخَلق، حْنا تاني اللي عَندنا باكورة الروح، حْنا تاني رانا نْنازعو من الداخَل وحْنا نَستَنّاو التَبَنّي وسْلاك داتنا.
ما تْحَزّنوش روح الله القُدّوس اللي نَطبَعتو بيه ليوم الفْدا،
الخَلق راهو يَستَنّا وهُوَ مْقَلَّق وَقتاش يْبانو وْلاد الله،
وتَحَّسبو الله ما يْجيبش حَق عْبادو المُختارين اللي يَطَّلبوه ليل ونْهار ويَبطا باش يَستاجَبَلهُم؟
عَربون الوَرت مْتاعنا، للفْدا مْتاع اللي كْسَبهُم الله، باش يْسَبّحو مَجدو.
وكانَت تَمّة واحَد المْرا عندها روح معَيَّبها من تْمَنطاشَن سْنة. كانَت عَندها حَدبة وما تَقدَرش كامَل تَوقَف مْسَلّسة.
وقالَلهُم مْتَل: "شوفو الكَرمة وكامَل السْجور،