40 الوْلَد كان يَكبَر ويَتقَوّا، ويْزيد فالعْقَل ونَعمة الله كانَت عليه.
ويَسوع كان يْزيد فالعْقَل والقَد والنَعمة عَند الله وعَند الناس.
والصْغبر كان يَكبَر ويَتقَوّا بالروح وبْقا فالخْلا حَتّى لليوم اللي بان فيه لبْني إسرائيل.
الكَلمة وَلاّت دات، وسَكنَت بيناتنا، وشَفنا المَجد مْتاعها، مَجد كيما المَجد مْتاع الوْحيد اللي من الآب، مْعَمَّر بالنَعمة والحَق.
كامَل اللي سَمعوه، سْتَعجبو في فْهامتو ووْجابو.
أَنتَ هِمّالا يا وْليدي، أَتقَوّا فالنَعمة اللي فالمَسيح يَسوع،
الحَصون، أتقَوّاو فالرَب وفي قُوّة القُدرة مْتاعو،
وكانو الرُسُل يَشَّهدو لقِيامة الرَب يَسوع بقُدرة كْبيرة، وكانَت عليهُم كامَل نَعمة كْبيرة،