43 تَم تَم وَلاّ يْشوف وتَبَّع يَسوع وهُوَ يْسَبَّح فالله، وكامَل الشَعب كي شاف هاد الشي سَبَّح الله.
وكانو يْسَبّحو الله على جالي.
باش تْحَلَّلهُم عينيهُم، ويَرَّجعو من الضْلام للضو ومن سيطَرة الشيطان لله، باش يْنالو بالإيمان بيَّ غُفران الدْنوب ونْصيب مع المْقَدّسين".
كي سَمعو هاد الكْلام، سَكتو وعَضّمو الله وقالو: "هِمّالا الله وْهَب التوبة للي ماشي يْهود تاني باش تْكونَلهُم الحْياة".
وبَعد ما زادو حَلفو فيهُم، طَلقوهُم خاطَر ما لْقاوش سَبّة باش يْعاقبوهُم على جال الشَعب، خاطَر كانو كامَل يْعَضّمو فالله على اللي صْرا.
كي هْدَر هَكدا، حَشمو كامَل اللي كانو ضَدّو، والغاشي كامَل فْرَح بالحاجات الكْبار اللي كان يْديرهُم.
كامَل حارو وسَبّحو الله وخافو بَزّاف وقالو: "اليوم شَفنا عَجايَب".
طَل عليها وغير هَدّد الحَمّة راحَت عليها، وتَم تَم ناضَت وبْدات تَخدَمهُم.
جاو ليه عَميين وكَعوانين فالمَعبَد وشْفاهُم.
العَميين راهُم يْعاودو يْشوفو، الكَعوانين يَمشيو مْسَڤَّم، المْراض بالبْرَص يَطَّهرو، الطْروشى يَسَّمعو، الموتى يَحياو والبْشارة تَوصَل للڤْلالين.
كي شاف الغاشي هاد الشي، خافو وسَبّحو الله اللي عْطا قُدرة كيما هَدي للناس.
بَصَّح أنتومَ، سْلالة مُختارة، جْماعة مْلوكية مْتاع رْجال الدين، أُمّة مْقَدسة، شَعب مَلكو الله باش تْبَرّحو بفْضايَل اللي دْعاكُم من الضْلام لنورو الهايَل،
وكي قَرَّب لأورشَليم، عَند الهَبطة مْتاع جْبَل الزيتون، كامَل الغاشي مْتاع التابعين بْدا يْسَبَّح فالله بالزور من الفَرحة على جال كامَل المُعجِزات اللي شافوهُم،
بَهتو كامَل في قُدرة الله الكْبيرة، وكي كانو كامَل مَستَعجبين في كامَل واش كان يْدير يَسوع قال هُوَ للتابعين مْتاعو: