36 وأنتومَ كونو كيما الناس اللي يَستنّاو سيدهُم يَرجَع من العَرس باش غير يَوصَل ويْطَبطَب يْحَلّولو.
شوف، أنا نَوقَف عَند الباب ونْطَبطَب، وَلاّ واحَد سْمَع صوتي وحَل الباب، نَدخُل لعَندو، نَتعَشّا معاه وهُوَ مْعايَ.
لازَم يْكونو كْلاويكُم مْحَزّمين وكانكيّاتكُم شاعلين،
يا سَعدهُم هَدوك الخَدّامين اللي كي يْجي سيدهُم يَلقاهُم سَهرانين، نْقولَلكُم الصَح، يَتحَزَّم ويْقَعَّدهُم على الميدة ويْجي يَخدَمهُم،
هَيّا نَفَّرحو ونَسَّعدو ونْسَبّحوه خاطَر جا عُرس الخْروف، ومَرتو وَجّدَت روحها،