37 قال شيخ الشَريعة: "هَداك اللي حَن عليه"، قاللو يَسوع: "روح وأنتَ تاني دير كيف كيف".
لهاد الشي ياخي اللي نَدعيتو، خاطَر المَسيح تْعَدَّب على جالكُم، وخَلّالكُم المْتَل باش تْتَبعو سيرتو،
خاطَر تَعَّرفو نَعمة رَبّنا يَسوع المَسيح، هُوَ اللي كان مْرَفَّه ووَلاّ ڤَلّيل على جالكُم، باش تَترَفّهو بالفقر مْتاعو.
يا ويلكُم يا الكُتّاب والفَرّيسِيّين المُنافقين، خاطَر تْعَشّرو على النَعناع والبَسباس والكَمّون وخَلّيتو الصَح فالشَريعة: الحَق والرَحمة والإيمان. كان لازَم تَعَّملو هاد الحاجات بْلا ما تْخَلّيو الحاجات الأُخرين.
سيرو فالمْحَبّة، كيما حَبّنا المَسيح وسَلَّم روحو على جالنا ضْحِيّة ودْبيحة لله ريحَتها مْليحة.
ومن يَسوع المَسيح، الشاهَد، الأمين، بْكَر اللي قامو من الموت ورايَس سْلاطَن الأرض، اللي يْحَبّنا وسَلَّكنا من دْنوبنا بدَمّو،
كيما جا بْن الإنسان ماشي باش يَخَّدموه بَصَّح باش هُوَ يَخدَم ويَعطي حْياتو فَدية لبَزّاف."
في ميزَك، شْكون في هاد التْلاتة يْكون قْريب لهَداك اللي طاح في يَد السَرّاقين؟"
كي كان يَسوع والتابعين مْتاعو فالطْريق، دَخلو لواحَد الدَشرة وسْتَقبلاتو واحَد المْرا واسَمها مَرتا في دارها،