15 وأنتِ يا كَفرَناحوم، رايحة تَعلاي للسْما؟ تَهَّبطي حَتّى لجَهَنَّم!
خَلاّ الناصرة وسْكَن في كَفرناحوم اللي جايّة عَند البْحَر في بْلاد زَبولون ونَفتاليم،
خاطَر الله اللي ما رْحَمش المَلايكة اللي غَلطو ورْبَطهُم في سْناسَل الضَلمة وسَلَّمهُم ورْماهُم في جَهَنَّمة وين راهُم مَحكومين ليوم الحْساب،
تَم اللي يْكون البْكا وغَز السْنان. كي تْشوفو إبراهيم وإسحاق ويَعقوب وكامَل الأَنبيا في مَلَكوت الله وأنتومَ مَرميّين بَرّا.
وأنتِ يا كَفرناحوم، رايحة تَطَّلعي للسْما؟ لالا، تَهَّبطي حَتّى لمَسكَن الموتى. خاطَر لو كان جاو في سَدوم المُعجِزات اللي صْراو فيك، لو كان بْقات لليوم.
ما تْخافوش من اللي يَقُّتلو الدات وما يَقَّدروش يَقُّتلو النَفس، بَصَّح خافو من اللي يَقدَر يَهلَك النَفس والدات في جَهَنَّمة.
في مَسكَن الموتى، رْفَد المْرَفَّه عينيه وفالوَقت اللي كان هُوَ يَتعَدَّب شاف إبراهيم من البْعيد ولِعازَر في حُضنو.