35 جاوَب المْلاك وقالَلها: "يْجي عليك الروح القُدّوس وقُدرة العالي تْضَلَّل عليك، وعلى هَدا القُدّوس اللي يْزيد عَندَك يَتسَمّا بْن الله،
زْيادة يَسوع المَسيح هَكدا كانَت: مَريَم يَمّاه كانَت مخَطوبة ليوسَف. قْبَل ما يْعيشو كيف كيف، لْقات روحها بالجوف بالروح القُدّوس،
جاوبو نَتَنائيل وقال: "شيخ، أنتَ بْن الله، أنتَ سَلطان إسرائيل".
وأنا شَفت وشْهَدت باللي هَدا هُوَ بْن الله".
وعلى حْساب روح القَداسة. تْبَيَّن بقُوّة باللي هُوَ بْن الله من اللي قام مالموت، يَسوع المَسيح رَبّنا.
وكي كان يْخَمَّم في هاد الشي، هاو وين مْلاك من الرَب ضْهَرلو فالمْنام وقاللو: "يا يوسَف بَن داوَد، ما تْخافْش تاخُد مَريَم مَرتَك خاطَر اللي راهي رافدة بيه الجوف من الروح القُدّوس،
ويْقول: "واش بيننا وبينَك يا يَسوع الناصري؟ جيت باش تْضَيَّعنا؟ راني عارَف شْكون أنتَ، أنتَ قُدّوس الله."
قايَد المْية واللي كانو يْعَسّو يَسوع معاه، كي شافو الزَنزلة والحاجات اللي صْراو خافو بَزّاف وقالو: "صَح كان هَدا بْن الله"،
خاطَر ما عَندناش رايَس كاهنين ماشي قادَر يَرفَق بضَعفنا، هُوَ جَرَّب كُل شي كيما حنا من غير ما يْدير الدْنوب،
عَند واحَد العاتَق مَخطوبة لراجَل من دار داوَد واسمو يوسَف. وآسَم العاتَق مَريَم.
راني عايَش، بَصَّح ماشي أنا، المَسيح هُوَ اللي راهو عايَش فِيَّ، اللي راني عايشو فالدات دُرك، راني عايشو فالإيمان بابن الله اللي حَبّني وسَلَّم روحو على جالي.
وكي كانو يَمشيو فالطْريق، لْقاو الما. وقال المَخصي: "هاو الما، واش يَمنَع باش نَتعَمَّد؟"
هَدو اللي راهُم مَكتوبين، نْكَتبو باش تامنو باللي يَسوع هُوَ المَسيح بْن الله، وباش كي تامنو تْنالو الحْياة بآسمو.
البَدية مْتاع إِنجيل يَسوع المَسيح بْن الله.
اللي حْنا زْمان كُنّا كامَل مَنهُم، عايشين في شَهوات الدات، دايرين رايها مْتَبّعين الفْكايَر الدونِيّين، وكُنّا بالطْبيعة وْلاد الزْعاف كيما الأخرين.
واللي كانو فالفْلوكة سَجدو ليَسوع وقالو: "صَح أَنتَ بْن الله."
أَتدَنّا ليه الغاوي وقاللو: "إيلا كُنت بْن الله، قول لهاد الحْجَر يْوَلّيو خُبز"
قالَت مَريَم للمْلاك: "كيفاش يْصير هاد الشي وأنا ما تْدَنّا لِيَّ حَتّى راجَل؟"
وهاي أليصابات اللي تْكونلَك هِيَ تاني راهي رَفدَت الجوف بوْلَد في كْبُرها، واللي تْسَمّات عاڤرة راهي في شْهَرها السادَس،