21 كيفاش دُرك راهو يْشوف ما راناش عارفين، وشْكون حَلّو عينيه ما راناش عارفين، سَقسيوَه هُوَ، راهو كْبير، يَهدَر على روحو".
جاوبو مْواليه وقالو: "رانا عارفين باللي هَدا وْليدنا وباللي نْزاد عْمى،
مْواليه قالو هاد الكْلام من الخوف من اليْهود، خاطَر اليْهود تْفاهمو باللي لو كان واحَد يَستَعرَف بيه باللي المَسيح يَتحاوَز من المَجمَع،
على هَدا اللي قالو: "راهو كْبير، سَقسيوَه".
كانَت تَمّة واحَد المْرا مْريضة يْسيل منها الدَم من طْناشَن سْنة، صَرفَت كامَل واش تَسعا عَند لاطُبّة وواحَد ما قْدَر يَشفيها،
وكان تَمّة واحَد الإنسان مْريض من تْمَنِية وتْلاتين سْنة.
وكانو يْقولولو: "كيفاش هِمّالا نْحَلّو عينيك؟"
لْقا تَمّة راجَل واسمو إينياس، راقَد فالفْراش من تَمن سْنين وهُوَ مَشلول.