18 ما آمنوش اليْهود باللي كان عْمى ووَلاّ يْشوف حَتّى عَيّطو لمْواليه،
هَيّا نْديرو مَجهودنا هِمّالا باش نَدُّخلو في هَديك الراحة، باش واحَد ما يْطيح في بْحال هَداك العَصيان،
مْواليه قالو هاد الكْلام من الخوف من اليْهود، خاطَر اليْهود تْفاهمو باللي لو كان واحَد يَستَعرَف بيه باللي المَسيح يَتحاوَز من المَجمَع،
كيفاش تَقَّدرو تامنو وأنتومَ تْحَّوسو تْنالو المَجد من بَعضكُم بَعض، والمَجد اللي من الله وَحدو ما تْحَوّسوش عليه.
وهَدي هِيَ شْهادة يوحَنّا كي بَعتولو اليْهود من أورشَليم رْجال الدين واللاوِيّين باش يْسَقسيوَه: "شْكون أنتَ؟"
قاللو إبراهيم: "وَلاّ ما سَمعوش لموسى والأَنبيا، حَتّى لو كان يْنوض ليهُم واحَد من الموتى ما راهُمش رايحين يَتقَنّعو"".
وسَقساوهُم وقالو: "هَدا وْليدكُم اللي تْقولو باللي نْزاد عْمى؟ كيفاش دُرك راهو يْشوف؟"