32 سَمعو الفَرّيسِيّين الغاشي يْدَمدَم هَكدا عليه، وبَعتو رِيّاس رْجال الدين والفَرّيسِيّين خَدّامين باش يَحَّكموه.
داك الوَقت، راح رايَس العَسكَر مع الخَدّامين، وجابوهُم بلا ضَرب خاطَر خافو يْعود يَرجَمهُم الشَعب،
أدّا يَهودا العَسكَر مع العَسّاسين مْتاع رِيّاس رْجال الدين والفَرّيسِيّين وجاو لتَمّة بالمْصابَح والمْشاعَل والسْلاح.
هِمّالا قالو الفَرّيسِيّين بيناتهُم: "شَفتو باللي ما عَندكُمش الفايدة، هاي الدَنيا راحَت تْتَبَّع فيه".
يا ويلكُم يا الكُتّاب والفَرّيسِيّين المُنافقين، خاطَر تَغَّلقو مَلَكوت السْما في وَجه الناس، ما تَدَّخلو أنتومَ، ما تْخَلّيو اللي يْحَبّو يَدُّخلو يَدُّخلو.
كي خَرجو الفَرّيسِيّين، بْداو يَتشاورو بيناتهُم على يَسوع كيفاش يَقُّتلوه.
بُطرُس تَبّعو من بْعيد حَتّى لوَسط دار رايَس رْجال الدين ودْخَل وقْعَد الداخَل مع العَسّاسين باش يْشوف كيفاش تَخلاص الدَعوة.
كانو يْحَوّسو يَحَّكموه، بَصَّح واحَد ما رْما يَدّو عليه خاطَر كانَت مازال ما وَصلَتش ساعتو.
كايَن منهُم اللي راحو عَند الفَرّيسِيّين وقالولهُم واش دار يَسوع.