15 سْتَغربو اليْهود وقالو: "كيفاش هَدا يَعرَف الكْتوب وهُوَ ما قْراش؟"
وكانو كامَل يَشَّهدولو وهومَ مَستَعجبين من كْلام النَعمة اللي كان يُخرَج من فَمّو، ويْقولو: "هَدا ماشي وْليد يوسَف؟"
وراح لبْلادو، وكان يْدَرَّسهُم في مْجامَعهُم، حَتّى دَهشو وقالو: "مْنين جاه هاد العْقَل وهاد المُعجِزات؟
وكي كان بولَس يَهدَر هَكدا ويْدافَع على روحو، قال فَستوس بالزور: "هْبَلت يا بولَس، قْريت حَتّى قْريب تْوَلّي مَهبول"،
واجبو العَسّاسين: "عَمرو ما بْنادَم هْدَر هَكدا"،
كامَل اللي سَمعوه، سْتَعجبو في فْهامتو ووْجابو.
كي سَمعو سْتَعجبو، وخَلاّوَه وراحو.
وهَدي هِيَ شْهادة يوحَنّا كي بَعتولو اليْهود من أورشَليم رْجال الدين واللاوِيّين باش يْسَقسيوَه: "شْكون أنتَ؟"
كي سْمَع الغاشي، دَهش فالتَعليم مْتاعو.
كانو اليْهود يْحَوّسو عليه فالعيد ويْقولو: "وين راهو هَداك؟"
واحَد ما كان يَهدَر عليه عيناني من الخوف من اليْهود.
كي شافو التِقة مْتاعهُم، سْتَعجبو خاطَر كانو عارفين باللي بُطرُس ويوحَنّا ماشي قاريين وماشي مَتعلّمين، وعَقلوهُم باللي كانو مع يَسوع،