9 قالَتلو المْرا السامرِيّة: "كيفاش أنتَ اللي يْهودي تَطلَب منّي أنا مْرا سامرية نَعطيك تَشرُب؟" خاطَر اليْهود ما كانش عَندهُم عَلاقات مع السامرِيّين.
وقالَلهُم: "راكُم عارفين باللي مْحَرَّم على اليْهودي باش يْخالَط البَرّاني وَلاّ يْجي لعَندو، بَصَّح أنا وَرّالي الله باش ما نْقول على حَتّى بْنادَم باللي خامَج وَلاّ ناجَس،
جاوبو اليْهود وقالولو: "ماشي عَندنا الحَق كي نْقولو باللي أنتَ سامري وفيك شيطان؟"
هَدو هومَ الطْناش اللي بْعَتهُم يَسوع بَعد ما وَصّاهُم وقالَلهُم: "ما تَدّيوش الطْريق لعَند الأُمّات الأخرين وما تَدُّخلوش لمْدينة السامرِيّين،
بَصَّح رايحين تْنالو قُدرة كي يْجي عليكُم الروح القُدّوس، وتْكونو شْهودي في أورشَليم وفي كامَل اليَهوديّة والسامِرة وحَتّى لطَرف الدَنيا".
داك الوَقت جاو التابعين مْتاعو وسْتَغربو كي كان يَسوع يَهدَر مع مْرا، بَصَّح واحَد ما قال: "واش راك تْحَوَّس"، وَلاّ "واش راك تَهدَر معاها؟"
بَصَّح واحَد السامري كان جايَز، جا لتَمّة وكي شافو حَن عليه.
أَبعَت ليافا وعَيَّط لسَمعان المْكَنّي بُطرُس باش يْجي. راهو ساكَن في دار الدَبّاغ سَمعان عَند البْحَر".