36 اللي يامَن بالإبن، عَندو حْياة دايمة، بَصَّح اللي ما يَقبَلش يامَن بالإبن، ما يْشوفش حْياة ويْكون عليه زْعاف الله".
نْقولَلكُم الصَح الصَح، باللي اللي يَسمَع كْلامي ويامَن باللي بْعَتني عَندو الحْياة الدايمة، وما يَتحاكَمش خاطَر جاز من الموت للحْياة.
بَصَّح كامَل اللي قَبلوه، اللي آمنو بآسمو، عْطالهُم القُدرة باش يْوَلّيو وْلاد الله،
خاطَر الله ما قَدَّرش علينا الزْعاف، عْطانا باش نْنالو السْلاك برَبّنا يَسوع المَسيح،
ما يْغَرّكُم حَتّى واحَد بكْلام فارَغ، خاطَر على جال هاد الشي اللي يْجي زْعاف الله على وْلاد العَصيان،
دُرك، كي نَلنا الصْلاح بدَمّو، رايحين نَسَّلكو بيه من الزْعاف.
نْقولَلكُم الصَح الصَح، وَلاّ واحَد حْفَض كْلامي، ما يْشوفش الموت للدْوام".
وأنا نَعطيلهُم الحْياة الدايمة، للدْوام ما يْموتوش وواحَد ما يْنَحّيهُم من يَدّي.
واجَب يَسوع وقاللو: "نْقولَك الصَح الصَح: لو كان الواحَد ما يَنزادش مالفوق، ما يَقدَرش يْشوف مَلكوت الله."
بَصَّح للخَوّافين والخَدّاعيين والفاسدين والقَتّالين والزانيين والسَحّارين والمُشركين ولكامَل الكَدّابين، نْصيبهُم فالواد اللي يَحرَق بالنار والكَبريت، واللي هُوَ الموت التانية".
وتَستَنّاو وْليدو الجاي من السْماوات، اللي حْياه من الموت، يَسوع اللي سَلَّكنا من زْعاف الله الجاي.
خاطَر كامَل اللي يْشَدّو في فْعال الشَريعة راهُم تَحت النَعلة، خاطَر مَكتوب: "مَنعول كُل واحَد ما يَتبَتش في كامَل واش مَكتوب في كْتاب الشَريعة باش يْطَبّقو"،
ما كايَن دُرك هِمّالا حَتّى حُكم على اللي فالمَسيح يَسوع،
وكُل بْنادَم يْشوف سْلاك الله."
شْحال في بالكُم يْكون صْعيب العِقاب اللي يَستاهلو اللي يَعفَس على ابن الله ويَحسَب دَم العَهد اللي تْقَدَّس بيه ناجَس ويْهين روح النَعمة؟
كيفاش نَسَّلكو حْنا لو كان نْفَرّطو في سْلاك كْبير كي هَدا، اللي مع الأَوَّل تْبَرَّح بيه من عَند الرَب، أومبَعد اللي سَمعوه تَبّتولنا عليه،
إيه، الشَريعة تْجيب الزْعاف، وبلا شَريعة، ما كانش عَصيان.
خاطَر عينِيَّ شافو سْلاكَك،
ويْروحو هَدوك للعِقاب الدايَم بَصَّح الصالحين للحْياة الدايمة".
اللي يامَن ويَتعَمَّد يَسلَك، بَصَّح اللي ما يامَنش يَتَّحكَم عليه.
الحَصّاد يَدّي خْلاصو، ويْلَم الغَلّة للحْياة الدايمة، باش اللي يَزرَع واللي يَحصَد يَفَّرحو كيف كيف،
هَدا هُوَ الخُبز اللي هْبَط من السْما، ماشي كيما المَن اللي كْلاوَه جْدودكُم وماتو، اللي ياكُل هاد الخُبز يَحيا على الدْوام".
بَصَّح اليْهود اللي ما آمنوش حَرّشو اللي ماشي يْهود وفَسّدولهُم نيَّتهُم من جيهة الخاوة.
وليمَن حْلَف باللي ما يَدُّخلوش في راحتو، وَلاّ ماشي لهاد العاصيين؟
ونَفَّهمو باللي ما قَدروش يَدُّخلو على جال نَقص الإيمان.