2 جات تَجري عَند سَمعان بُطرُس والتابَع الآخُر اللي كان يَسوع يْحَبو وقالَتَّلهُم: "أدّاو سيدنا من القْبَر وماراناش عارفين وين حَطّوه"،
واحَد من التابعين، اللي يْحَبّو يَسوع، كان على الميدة مْتَكّي على صْدَر يَسوع،
قالولها هومَ: "يا مْرا، وَعلاش راكي تَبكي؟" قالَتلهُم: "سَرقو سيدي ومارانيش عارفة وين حَطّوه"،
هَدا هُوَ التابَع اللي يَشهَد بهاد الشي واللي كْتَب هاد الشي، ونَعَّرفو باللي شْهادتو صْحيحة.
قال التابَع اللي كان يَسوع يْحَبّو لبُطرُس: "هَدا الرَب". كي سْمَع سَمعان بُطرُس باللي هُوَ الرَب، لْبَس حْوايجو خاطَر كان عَريان ورْما روحو فالبْحَر.
شاف يَسوع يَمّاه وقُدّامها التابَع اللي كان يْحَبّو، وقال ليَمّاه: "يا مْرا، هاو وْليدَك"،
دار بُطرُس وشاف التابَع اللي كان يَسوع يْحَبّو يْتَبَّع فيهُم، وهُوَ اللي مال على صْدَر يَسوع وَقت العْشا وقال: "سيدي، شْكون اللي رايَح يْسَلّمَك؟"
قالَلها يَسوع: "يا مْرا، وَعلاش راكي تَبكي؟ على من راكي تْحَوّسي؟" حَسباتو الفَلاّح مْتاع الجْنان وقالَتلو: "يا سِيَّد، وَلاّ كُنت أنتَ اللي أدّيتو، قوللي وين حَطّيتو وأنا نَدّيه."
خاطَر كانو مازال ما فَهموش وين مَكتوب باللي يَسوع كان لازَم يْقوم مالموت،