23 وكي كان في أورشَليم في عيد الفَصح، بَزّاف آمنو بآسمو كي شافو المارات اللي كان يْديرهُم،
اللي على الحْجَر هومَ اللي كي يَسَّمعو الكَلمة يَقَّبلوها بالفَرحة، بَصَّح ما عَندهُمش العْروق، يامنو واحَد الوَقت وكي تْجي التَجرُبة يَجَّبدو روحهُم.
الناس كي شافو المارة اللي دارها قالو: "هَدا صَح هُوَ النَبي اللي يْجي للدَنيا"،
إيه، فالمَسيح يَسوع، ماشي الخْتانة وَلاّ غير الخْتانة اللي عَندهُم قيمة، الإيمان اللي يْبان بالمْحَبّة هُوَ اللي عَندو القيمة.
بَزّاف من الغاشي اللي آمنو بيه وكانو يْقولو: "المَسيح كي يْجي، رايَح يْدير مارات كْتَر من اللي دارهُم هَدا؟"
جا لعَند يَسوع فالليل وقاللو: "سيدي، رانا عارفين باللي أنتَ شيخ جاي من عَند الله، خاطَر واحَد ما يَقدَر يْدير هاد المارات اللي راك تْدير إيلا ماكانش الله معاه."
عيد الفَصح مْتاع اليْهود كان قْريب، وطْلَع يَسوع لأورشَليم،
هَدي كانَت في قانا فالجْليل البَدية مْتاع المارات مْتاع يَسوع، وبَيَّن مَجدو، وآمنو بيه التابعين مْتاعو.
كي وْصَل للجْليل، سْتَقبلوه الجْليلِيّين كي شافو كامَل واش دار في أورشَليم فالعيد، خاطَر هومَ بالدات راحو يَحَّضرو العيد.
أنا عَندي شْهادة كْبيرة على شْهادة يوحَنّا، خاطَر الأَعمال اللي عْطاهُملي الآب باش نْكَمَّلهُم، هاد الأَعمال بالدات اللي نْديرهُم يَشَّهدولي باللي الآب بْعَتني،
وتَبّعو غاشي كْبير خاطَر كانو يْشوفو المارات اللي كان يْديرهُم على المرضى.
بَزّاف من اليْهود اللي جاو عَند مَريَم كي شافو واش دار داك الساع آمنو بيه.
وهَدا هُوَ الفَرض مْتاعو، باللي نامنو بآسَم وْليدو يَسوع المَسيح، ونْحَبّو بَعضنا بَعض كيما فْرَض علينا.