2 يَسوع والتابعين مْتاعو تاني كانو مَعروضين للعُرس،
وكُل شي تْديروه، بالقْوال وَلاّ بالفْعال، ديروه بآسَم الرَب يَسوع، وأحَّمدو بيه الله الآب.
المْرا تْكون مَربوطة ما دام راجَلها حَي، بَصَّح وَلاّ الراجَل مات، تْكون حُرّة باش تَتزَوَّج مع من تْحَب، هات بَرك يْكون على حْساب مُراد الله،
لازَم يْكون الزْواج مْكَرَّم عَند كامَل الناس، وفْراش المَتزَوجين طاهَر، خاطَر الله يْحاسَب الفاسقين والزانيين.
هِمّالا، تاكلو وَلاّ تَشُّربو وَلاّ تْديرو واش تْديرو، لازَم يْكون كُل شي لمَجد الله.
يْجاوَبهُم ويْقول: "نْقولَلكُم الصَح، كُل مَرّة ما دَرتوش هاد الشي لواحَد من هاد الصْغار كامَل، أنا تاني ما دَرتوليش".
ويْجاوَبهُم السَلطان ويْقولَلهُم: "نْقولَلكُم الصَح، كُل مَرّة دَرتو هاد الشي لواحَد من هَدو خاوتي الصْغار، كي شْغُل دَرتوهولي لِيَّ."
ما يْغالَب، ما يْعَيَّط، وَلا واحَد يَسمَع صوتو فالزْنَق،
شوف، أنا نَوقَف عَند الباب ونْطَبطَب، وَلاّ واحَد سْمَع صوتي وحَل الباب، نَدخُل لعَندو، نَتعَشّا معاه وهُوَ مْعايَ.
خَص الشْراب، وقالَتلو يَمّاه ليَسوع: "ما عَندهُمش الشْراب"
بَعد هَدا، هْبَط لكفرناحوم مع يَمّاه وخاوتو، والتابعين مْتاعو، وقَعدو تَمّة غير يامات.
تْفَكّرو التابعين مْتاعو باللي مَكتوب: "تاكُلني الغيرة على دارَك"
كي قام من بين الموتى، تْفَكّرو التابعين مْتاعو باللي قال هاد الشي، وآمنو بالكْتوب والكَلمة اللي قالها يَسوع.
بَعد هَدا، راح يَسوع والتابعين مْتاعو لأَرض اليَهودِيّة، وقْعَد تَمّة معاهُم وكان يْعَمَّد.
والو يَسوع ما كانش هُوَ اللي يْعَمَّد، التابعين مْتاعو هومَ اللي كانو يْعَمّدو،
التابعين مْتاعو كانو راحو للمْدينة يَشريو الماكلة.
بْداو التابعين يْقولو لبَعضهُم بَعض: "يْكون كاش واحَد جابلو ياكُل؟"
قاللو واحَد من التابعين مْتاعو، أندراوَس خو سَمعان بُطرُس:
وكي شَبعو، قال للتابعين مْتاعو: "لَمّو واش فْضَل من الخُبز باش ما يْضيع والو".
كي جات العْشِيّة، هَبطو التابعين مْتاعو للبْحَر،
كي سَمعوه، بَزّاف من التابعين مْتاعو اللي قالو: "هاد الكْلام صْعيب، شْكون يَقدَر يَسَّمعو؟"
من تَم، بَزّاف من التابعين مْتاعو جَبدو روحهُم وما وَلاّوش يَمشيو معاه.
هِمّالا قال يَسوع للرُسُل الطْناش: "ما راكُمش حابّين أنتومَ تاني تَجَّبدو روحكُم؟"
جاوَبهُم يَسوع: "ماشي أنا خَيَّرتكُم أنتومَ الطْناش؟ وواحَد فيكُم شيطان"،
كان يَهدَر على يَهودا وْليد سَمعان الإسخريوطي، خاطَر هُوَ اللي كان رايَح يْسَلّمو، وهُوَ واحَد من الطْناش".
هِمّالا قالولو خاوتو: "بَعَّد من هْنا وروح لليَهودِيّة باش التابعين مْتاعك تاني يْشوفو عْمالَك اللي تْديرهُم،
عام كامَل وهومَ يَتلَمّو فالكَنيسة ودَرّسو غاشي كْبير، وفي أنطاكية اللي المَرّة الأُولى تْسَمّاو التابعين مَسيحِيّين.
عَوّلو التابعين باش يَبَّعتو، كُل واحَد على حْساب مَقدورو، مْعاونة للخاوة اللي يَسُّكنو فاليَهوديّة،