19 واجَب يَسوع وقالَلهُم: "هَدّو هاد المَعبَد وفي تَلت أيّام نْعاوَد نْوَقّفو"
"سْمَعناه يْقول: "أَنا نْهَد بيت المَقدَس هَدا المَخدوم بيَدّين بْني آدَم وفي تَلت أيّام نَبني واحَدآخُر ماشي مَخدوم بيَدّين الناس"".
واللي كانو جايزين كانو يْسَبّو فيه وهومَ يْهَزّو في ريسانهُم ويْقولو: "يا اللي تْهَد بيت المَقدَس وتَبنيه في تَلت أيّام،
ويْقولو: "يا اللي تْهَد بيت المَقدَس وتَبنيه في تَلت أيّام، سَلَّك روحَك وَلاّ كُنت بْن الله، وأهبَط من الصْليب."
خاطَر كيما كان يونان في كَرش حوتة كْبيرة تَلت أيّام وتَلت لْيالي، هَكداك يْكون بْن الإنسان في قَلب الأرض تَلت أيّام وتَلت لْيالي.
وَلاّ كان الروح اللي حْيا يَسوع من الموت ساكَن فيكُم، اللي حْيا المَسيح من الموت رايَح يَحيي تاني داتكُم الفانية بروحو الساكَن فيكُم.
وقْتَلتو رايَس الحْياة اللي حْياه الله مالموت وحْنا شاهدين.
يَسوع هَدا، حْياه الله ورانا كامَل شاهدين على هاد الشي،
هُوَ اللي الله حْياه، وسَلّكو من وْجاع الموت خاطَر كان مُحال باش يَتَّحكَم برْباطها،
خاطَر المَسيح تاني، تْعَدَّب مَرّة واحدة على جال الدْنوب، هُوَ الصالَح في خاطَر العاصيين، باش يَدّيكُم لله. نَقتَل فالدات بَصَح نَحيا فالروح،
يَعني نَدفَننا معاه بالمَعمودِيّة في موتو، باش كيما المَسيح قام مالموت بالمَجد مْتاع الآب، هَكدا حْنا تاني نَمشيو في حْياة جْديدة.
قالَلها يَسوع: "أنا هُوَ القِيامة والحْياة، اللي يامَن بِيَّ حَتّى لو كان يْموت يَحيا،
وبْدا يْدَرَّس فيهُم: "لازَم على بْن الإِنسان يَتعَدَّب بَزّاف، والشْيوخ ورِيّاس رْجال الدين والكُتّاب ما يَقَّبلوهش ويْنَقتَل وبَعد تَلت أَيّام يْقوم"،
نْحَطّيتو فالقْبَر معاه بالمَعموديّة، وفيه تاني اللي عاوَدتو حْييتو بالإيمان في فَعل الله اللي عاوَد حْياه من الموت.
وَلاّ نْبَرّحو باللي المَسيح قام، كيفاش كايَن منكُم اللي يْقولو باللي القِيامة من الموت ما كانش منها؟
حْنا تاني لازَم يَنَحسَبَّلنا، حْنا اللي نامنو باللي حْيا يَسوع رَبّنا مالموت،
ليكُم أنتومَ مع الأوَّل. الله حْيا وْليدو يَسوع وبَعتو باش يْبارَككُم كي يْرَد كُل واحَد من شَرو.
جاوَبهُم يَسوع وقالَلهُم: "نْقولَلكُم الصَح الصَح، الإبن ما يَقدَر يْدير حَتّى حاجة من عَندو، من غير واش يْشوف الآب يْدير، واش يْدير هَداك، الإبن تاني يْديرو،
وقالو: "سيدي، رانا شافيين باللي هَداك الخَدّاع قال كي كان حَي: "بَعد تَلت أيّام نْقوم من الموت"،
ومن هَداك الوَقت بْدا يَسوع يْدَرَّس التابعين مْتاعو باللي لازَم يْروح لأورشَليم ويَتعَدَّب بَزّاف على يَد الشْيوخ ورِيّاس رْجال الدين والكُتّاب، ويْنَقتَل وفاليوم التالَت يْقوم.
خاطَر سْمَعناه يْقول باللي يَسوع، هَداك الناصري، يْرَيَّب هاد المْكان ويْبَدَّل العْوايَد اللي خَلاّهُملنا موسى".