21 هَدو راحو لفيلِبُّس مْتاع بيت صيدا فالجْليل، سَقساوَه وقالو: "سيدي، حَبّينا نْشوفو يَسوع"،
يْقولو: "وين راه سَلطان اليْهود اللي زاد؟ خاطَر شَفنا النَجمة مْتاعو فالمَشرَق وجينا نَسَّجدولو".
هَدا هُوَ مُراد بابا: كُل من يْشوف الإبن ويامَن بيه يْنال الحْياة الدايمة، وأنا نَحييه فاليوم الأخَّر".
"يا ويلَك يا كورَزين، يا ويلَك يا بيت صَيدا، خاطَر لو كان جاو في صور وصَيدا المُعجِزات اللي صْراو عَندكُم، لو كان راهُم تابو من زْمان بالخيشة والرْماد.
قاللو نَتَنائيل: "كيفاش تَعرَفني؟" واجبو يَسوع: "قْبَل ما يْعَيَّطلَك فيلِبُّس، كي كُنت تَحت الكَرمة، شَفتَك"،