1 سَت أيّام قْبَل الفَصح، راح يَسوع لبيت عَنيا، وين كان لِعازَر اللي حْياه يَسوع من الموت،
وخَرَّجهُم لبَرّا من المْدينة وأدّاهُم قْريب لبيت عَنيا ورْفَد يَدّيه وبارَكهُم.
كانو شي يونانِيّين من اللي طَلعو لأورشَليم باش يَعَّبدو يامات العيد،
قَرَّب عيد الفَصح مْتاع اليْهود وبَزّاف طَلعو من الدْشور لأورشَليم قْبَل الفَصح باش يَتطَهّرو،
كان واحَد المْريض واسمو لِعازَر من بيت عَنيا، من الدَشرة مْتاع مَريَم وخُتها مَرتا،
وخَلاّهُم وخْرَج من المْدينة لبيت عَنيا وبات تَمّة.
خْرَج اللي كان مِيَّت وهُوَ مَربوط في يَدّيه ورَجليه بطْراف قْماش ووَجهو مْغَلَّف بمْحيرمة. قالَلهُم يَسوع: "حَلّولو الرْباط وخَلّيوَه يْروح".
دْخَل يَسوع لأورشَليم، للمَعبَد ودَوَّر راسو شاف كامَل تَمّة. كان راح الحال وراح لبيت عَنيا مع التابعين الطْناش.
كانَت فالمْدينة واحَد المْرا خاطِية، كي سَمعَت باللي يَسوع كان مْتَكّي على الميدة في دار الفَرّيسي، جابَت قَرعة مْتاع الريحة،
وكي قال هَكدا، عَيَّط بالزور: "لِعازَر، إيَّ لبَرّا".
عْرَف غاشي كْبير من اليْهود باللي يَسوع كان تَمّة وجاو ماشي بَرك على جالو، بَصَّح تاني باش يْشوفو لِعازَر اللي حْياه يَسوع من الموت.
غَدوة من داك، الغاشي الكْبير اللي جا للعيد سْمَع باللي يَسوع راهو جاي لأورشَليم.