5 هِمّالا، والو كان يَسوع يْحَب مَرتا وخُتها ولِعازَر،
وأنا عَرَّفتَلهُم آسمَك ونْزيد نْعَرّفو باش تْكون المْحَبّة اللي حَبّيتني فيهُم وأنا فيهُم".
خاطَر الآب هُوَ بالدات يْحَبّكُم، خاطَر حَبّيتوني وآمَنتو باللي خْرَجت من الله،
وقالو اليْهود: "شوفو شْحال كان يْحَبّو".
قالولو التابعين: "رَبّي، غير كيما اليْهود كانو يْحَوّسو يَرَّجموك، وتْزيد تْروح لتَمّة؟"
كي كان يَسوع والتابعين مْتاعو فالطْريق، دَخلو لواحَد الدَشرة وسْتَقبلاتو واحَد المْرا واسَمها مَرتا في دارها،
بَصَّح مَرتا كانَت لاتية بشْغال بَزّاف مْتاع الدار، وجات وقالَت: "رَبّي، يْرَضّيك خْتي تْخَلّيني نَخدَم وَحدي؟ قولَلها تْعاوَنني"،
جاوَب يَسوع وقالَلها: "يا مَرتا، يا مَرتا، تَتحَيّري وتَتقَلّقي على حاجات بَزّاف،
كان واحَد المْريض واسمو لِعازَر من بيت عَنيا، من الدَشرة مْتاع مَريَم وخُتها مَرتا،
بَعتو الخْواتات ليَسوع وقالو: "سيدي، شوف، هَداك اللي تْحَبّو راهو مْريض".
كي سْمَع باللي لِعازَر كان مْريض، بْقا فالمْكان اللي كان فيه يومين.