48 قاللو نَتَنائيل: "كيفاش تَعرَفني؟" واجبو يَسوع: "قْبَل ما يْعَيَّطلَك فيلِبُّس، كي كُنت تَحت الكَرمة، شَفتَك"،
وماكانش يَسحَق باش واحَد يَشهَدلو على بْنادَم، كان يَعرَف هُوَ واش كايَن في بْنادَم.
بَصَّح أَنتَ كي تْصَلّي، أَدخُل للبيت الدَخلانِيّة مْتاعَك، وأَغلَق الباب، وصَلّي لباباك اللي راهو فالسَر، وباباك اللي يْشوف فالسَر يْجازيك.
يَنكَشفو سْرار قَلبو ويْطيح ساجَد، يَعبَد الله ويَستَعرَف باللي الله صَح في وَسطكُم.
هِمّالا ما تَحَّكموش قْبَل الوَقت، قْبَل ما يْجي الرَب ويْوَرّي فالضو الشي المْخَبّي فالضَلمة ويْبَيَّن نِيّات القْلوب. داك الوَقت الله يَمدَح كُل واحَد على حْساب ما يَستاهَل.
فيلِبّس وبَرتُلماوَس، توما ومَتّى المَكّاس، يَعقوب وْليد حَلفى، وتَدّاوَس،
فيلِبُّس كان من بيت صيدا، من مْدينة أندراوَس وبُطرُس.
وكي رْفَد عينيه، شاف يَسوع غاشي كْبير جاي ليه، وقال لفيلِبُّس: "منين نَشريو الخُبز باش ياكلو هَدو؟"
واجبو فيلِبُّس: "حَتّى ميتين دينار مْتاع الخُبز ما يَكفيوش باش كُل واحَد يَدّي شْوِيّة"،
هَدو راحو لفيلِبُّس مْتاع بيت صيدا فالجْليل، سَقساوَه وقالو: "سيدي، حَبّينا نْشوفو يَسوع"،
قاللو فيلِبُّس: "سيدي، وَرّينا الآب وهَدا يَكفينا".