20 تْحَب تَعرَف يا الإنسان الباطَل باللي إيمانَك بلا فْعال بلا فايدة؟
خاطَر كيما الدات بلا روح مِيتة، هَكدا تاني الإيمان بلا فْعال مِيَّت.
هَكدا الإيمان تاني، بلا فْعال مِيَّت.
خاطَر كي عَرفو الله ما سَبّحوهش وما شَكروهش كيما يَندار لله، وكان تَخمامهُم باطَل وقَلبهُم الجايَح طاح فالضْلام.
وَلاّ كايَن واحَد حاسَب روحو حاجة، وهُوَ والو، راهو يْغَر في نَفسو.
اللي يْضَن روحو مَتدَيَّن وما يْشدش لْسانو، هدا قَلبو مَخدوع والتَدَيَّن مْتاعو باطَل.
خاطَر، كايَن بَزّاف العاصيين، يَهّدرو فالباطَل وخَدّاعين، بَخْصاص المْخَتّنين،
كايَن اللي بَعّدو على هاد الحاجات، وضاعو فالهَدرة اللي على باطَل.
رَدّو بالكُم يْعود كاش واحَد يْطَيَّحكُم فالفَخّة بالفَلسَفة ويْغَركُم بالباطَل بعْوايَد بْني آدَم وأُمور هاد الدَنيا، واللي ما راهيش على حْساب المَسيح،
إيه، فالمَسيح يَسوع، ماشي الخْتانة وَلاّ غير الخْتانة اللي عَندهُم قيمة، الإيمان اللي يْبان بالمْحَبّة هُوَ اللي عَندو القيمة.
خاطَر رانا شايفين باللي الإنسان يْنال الصْلاح بالإيمان بلا عْمال الشَريعة.
شْكون أنتَ يا بْنادَم باش تْحاسَب الله؟ ماعون الطين يَقدَر يْقول للي خَدمو عْلاش خْدَمتني هَكدا؟