18 وعلى هَدا، العَهد الأولاني ما نْدارش بلا ما سال الدَم.
على حْساب الشَريعة، قْريب كُل شي يَتطَهَّر بالدَم، وبلا ما يْسيل الدَم ما كانش غُفران.
دَم المَسيح كْتَر، هُوَ اللي بروح دايَم وْهَب روحو لله بلا عيب، باش يْصَفّي ضَميرنا من العْمال المِيّتين ونَخَّدمو الله الحَي.
خاطَر الوْصِيّة يَتَّعمَل بيها غير وَلّا كانت الموت، وما يَتَّعمَلش بيها مادام الموصي حَي.
وموسى بَعدما قْرا على الشَعب كامَل فْرايَض الشَريعة، خْدا دَم الفْراد والعْتارَس مع الما وصوف حْمَر والزوفا ورَش الكْتاب بالدات وكامَل الشَعب،