17 خاطَر الوْصِيّة يَتَّعمَل بيها غير وَلّا كانت الموت، وما يَتَّعمَلش بيها مادام الموصي حَي.
يا الخاوة، نْقول بمَنطَق بْني آدَم، واحَد ما يْبَطَّل عْقَد مَمضي وَلاّ يْزيد فيه والو إنسان اللي دارو.
السْلام نْخَلّيلكُم، سْلامي أنا نَعطيلكُم، أنا ما نَعطيلكُمش كيما تَعطي الدَنيا، ما لازَمش يَتهَوَّل قَلبكُم وما لازَمش يْخاف،
خاطَر كي تْكون وْصِيّة، لازَم تَتبَت موت المْوَصّي،
وعلى هَدا، العَهد الأولاني ما نْدارش بلا ما سال الدَم.