خاطَر اللي كان مُحال للشَريعة كي كانَت الدات كاسرَتَّلها قُوَّتها، الله دارو كي بْعَت وْليدو في دات تْشَبَّه لدات الخْطِيّة، وحْكَم على الخْطِيّة فالدات،
خاطَر الشَريعة كان عَندها كي اللي تَصويرة للخير الجاي، وما كانَتش تَقدَر تْوَرّي الصَح، وعلى هَدا، ما كانَتش تَقدَر تْوَصَّل للكْمال اللي كانو يْطَبّقوها باش يْقَرّبو من الله، وهومَ يْمَدّو كُل عام ضْحِيّات كيف كيف،