15 وهَدا يْبان كْتَر كي كاهَن واحَدآخُر يْجي بْحال مَلكيصادَق،
لوكان هِمّالا، الكْمال تْحَقَّق بالكَهَنوتِيّة مْتاع لاوي، خاطَر الشَعب حَط عليها اللْساس مْتاع الشَريعة، وَعلاش يْزيد يْجي كاهَن واحَدآخُر يَتقال عليه بصِفة مَلكيصادَق وماشي بصِفة هارون؟
لا باباة، لا يَمّاة، لا سْلالة، لا بَدية لياماتو، لا الأخر لحْياتو. كي بْحال إبن الله، باقي كاهَن للدْوام.
بَصَّح ما عَندوش فيه العْروق، وما يَتبَتش، وغير تْجي الشَدّة وَلاّ الحُڤرة على جال الكَلمة، يَعتَر؛
كيما يْقول تاني في آية أخرى: "أنتَ كاهَن للدْوام بصِفة مَلكيصادَق"،
خاطَر مَعروف باللي رَبّنا جا من يَهودا، وهاد القْبيلة موسى ما قال عليها والو في آمَر الكَهَنوتِيّة.
على حْساب قُدرة حْياة ما تْزولش، وماشي على حْساب فَرض مْتاع بْنادَم،