3 وهَدا واش رايحين نْديرو وَلاّ حَب الله.
هاد المَرّة، ما رانيش حاب نْشوفكُم بَرك في طْريقي، نَتمَنّا نَبقا عَندكُم شْوِيّة، وَلاّ حَب الرَب.
ووَدَّعهُم وقال: "راني نَرجَع ليكُم نْشا الله"، وراح من أفسُس.
قْريب نْجيكُم وَلاّ حَب الرَب ونَعرَف ماشي بَرك كْلام هَدو اللي تْكَبّرو، نَعرَف قَوَّتهُم،
في عوض ما تْقولو: "وَلاّ حَب الرَب، نْعيشو ونْديرو هَدا وهَداك"،
وباش نْجيكُم فَرحان وَلاّ هَدا مُراد الله ونْرَيَّح عَندكُم شْوِيّة.
خاطَر مُحال للي بَعد ما نالو النور، وداقو الهِبة السْماوِيّة، ووَلاّو يْسالو فالروح القُدّوس،