6 هِمّالا كي عَوَّل باللي كايَن اللي يَدُّخلو فيها، ومع الأوَّل كامَل اللي نالو البْشارة ما دَخلوش، على جال العَصيان،
على هَدا نْقولَلكُم باللي مَلَكوت الله رايَح يَتنَحّالكُم ويَتمَد لأُمّة تْجيب الغَلّة مْتاعو،
خاطَر حْنا نَلنا البْشارة كيما هومَ تاني، بَصَّح الكْلام اللي سَمعوه هومَ ما فادهُمش، خاطَر ما شَركوش اللي سَمعوهُم فالإيمان،
يْكون في مَعلومكُم باللي سْلاك الله نَبعَت للي ماشي يْهود ورايحين يَسَّمعولو."
هِمّالا، ما زال مْخَبّي يوم راحة لشَعب الله،
الكْتوب كي عَرفو من قْبَل باللي الله يْمَد الصْلاح للأُمّات بالإيمان، سَبقو خَبّرو إبراهيم بهاد البْشارة "كامَل الأُمّات يَتباركو فيك"،
هاو واش راني حاب نْقول، يا الخاوة، الوَقت ضَيَّق، من دُرك لازَم اللي عَندهُم نْسا يْكونو كي اللي ما عَندهُمش،
هَيّا نْديرو مَجهودنا هِمّالا باش نَدُّخلو في هَديك الراحة، باش واحَد ما يْطيح في بْحال هَداك العَصيان،