22 نَترَجّاكم، يا الخاوة، أَتحَمّلو كْلام التَسجيع، خاطَر ما طَوَّلتش فاللي كْتَبتهولكُم،
كْتَبتَلكُم بيَد سَلوانَس، اللي حاسبو أخ حْلالي، هاد الزوج كَلمات، باش نْسَجَّع ونَشهَد باللي هَدي هِيَ نَعمة الله الحَقّانِيّة اللي راكُم شادّين فيها تابتين.
هَكدا هِمّالا، يا الخاوة القَدّيسين، على حْساب اللي تْسالو في دَعوة سْماويّة، مَيّزو اللي نَستَعرفو باللي هُو رَسول ورايَس الكاهنين: يَسوع،
شوفو شْحال كْبار الحْروف اللي كْتَبتَلكُم بيَدّي،
على حْساب اللي نَخَّدمو مع الله، نَطَّلبو منكُم ما تْخَلّيوش النَعمة اللي نَلتوها من الله بلا فايدة،
هِمّالا حْنا سُفَرا للمَسيح، كي اللي الله يْسَجَّع بينا. نَترَجّاوكُم بآسم المَسيح، أتصالحو مع الله.
هَيّا نْديرو مَجهودنا هِمّالا باش نَدُّخلو في هَديك الراحة، باش واحَد ما يْطيح في بْحال هَداك العَصيان،
لازَم هِمّالا نْخافو، ما دام الوَعد بالدَخلة لراحتو باقي، يْعود كاش واحَد فيكُم يَحسَب باللي ما صَحَّتلوش،
على هَدا لازَمَّلنا نَنتَبهو كْتَر وكْتَر للحاجات اللي سْمَعناهُم، باش ما نْروحوش نْضيعو،
أنا بولَس بنَفسي، المَتواضَع وأنا بيناتكُم والواعَر وأنا غايَب عليكُم، نَطلَب منكُم على وَجه حْنانة ومْلاحة المَسيح،
بَعد قْراية الشَريعة وكْتوب الأَنبيا، بَعتولهُم رِيّاس المَجمَع يْقولولهُم: "يا الخاوة، وَلاّ كان عَندكُم كَلمة تْسَجَّع الشَعب، قولوها".
وكْشَفلي السَر كيما سْبَقت وكْتَبتو في زوج كَلمات.
نْسيتو كيفاش سَجَّعكُم الله وكَلَّمكُم كي وْلادو: "يا وْليدي، ما تَستَهزاش بتَربية الرَب وما تَفشَلش كي يْلومَك،
نْوَكَّد عليكُم تْديرو هَكدا باش نَرجَعَّلكُم بالخَف.