13 سَلّسو الطُرقان تَحت رَجليكُم، الكَعوان ما لازَمش يْعيب، بالعَكس، يْبرا.
يا الخاوة، لو كان يَتَّحكَم واحَد وهُوَ يْدير في غَلطة، أنتومَ الروحِيّين رَدّوه للطْريق بالمْلاحة. رَد بالَك خاطَر أنتَ بالدات تَقدَر تَتَّغوا.
أستَعرفو بالدْنوب لبَعضكُم بَعض، وصَلّيو لبَعضكُم بَعض باش تَبراو. صْلاة الصالَح تَخدَم بقُوّة كْبيرة.
كُل واد يَتعَمَّر، وكُل جْبَل وكُل كُدية يْوَلّيو نازلين، المْعَوَّج يَتسَڤَّم، والطُرقان المْحَجرسين يْوَلّيو مْسَتويّين،
بَصَّح كي شَفتهُم ما راهُمش يَمشيو تابتين على حْساب حَق الإِنجيل، قُلت لبُطرُس قُدّامهُم كامَل، وَلاّ أنتَ اللي يْهودي راك تْعيش كي اللي ماشي يْهودي ماشي كي اليْهودي، كيفاش تْحَب اللي ماشي يْهود يَتهَوّدو؟
هُوَ اللي رْفَد دْنوبنا في داتو على الحْطَب، باش نْموتو من جيهة الدْنوب ونَحياو للحَق، وهُوَ اللي بْريتو بجَرحو،