8 بالإيمان اللي كي إبراهيم جاتو الدَعوة، طاع الله، وخْرَج وراح للمْكان اللي كان رايَح يَوَّرتو. خْرَج بلا ما كان عارَف وين راهو رايَح.
بَعد ما طَهَّرتو نْفوسكُم بطاعة الحَق باش تْكون عَندكُم مْحَبّة أخَويّة بلا تْنوفيق، حَبّو بَعضكُم بَعض بَزّاف وبقَلب صافي.
بَصَّح ماشي كامَل طاعو الإنجيل. يْقول إشعِيا: "يا رَب، شْكون آمَن بْشارَتنا؟"
خاطَر هَدا الوَقت باش يَبدا الحْساب ويَبدا من بَيت الله. وَلاّ سْبَق بينا، كيفاش هِيَ آخرة اللي ما قَبلوش يامنو بإنجيل الله؟
اللي بالإيمان غَلبو مَملَكات، وحَكمو بالحَق، ونالو الوْعود وسَدّو فْوام السْبوعة،
الحَمد لله، خاطَر كُنتو عْبيد للخْطِيّة، ووَلّيتو طايعين من كُل قَلبكُم للمَدهَب اللي تْعَلَّمتوه،
النْسا تاني، طيعو رْجالكُم، باش حَتّى لو كان فيهُم اللي ما يَقَّبلوش يامنو كْلام الله، بسيرة النْسا، بلا كْلام يَنرَبحو،
وكي وْصَل لكْمالو، وَلاّ لكامَل اللي يْطيعوه، سْباب سْلاك دايَم،
وكُل قُدرة عالية تَوقَف ضَد مَعرِفة الله، ونَحَّكمو كُل تَخمام باش نَدّيوَه مْكَتَّف لطاعة المَسيح.
بيه نَلنا نَعمة الرُسولِيّة باش، لمَجد آسمو، نْجيبو لطاعة الإيمان كامَل الأُمّات،
ناض يوسَف وأَدّا الوْلَد ويَمّاه ودْخَل لبْلاد إِسرائيل.