1 شْحال من مَرّة وبشْحال من صِفة، زْمان، كَلَّم الله الجْدود بالأَنبيا.
أومبَعد بْدا من موسى ومن كامَل الأنبيا وفَسَّرلهُم كامَل واش مَكتوب عليه.
على حْساب اللي كان نَبي، وعارَف باللي الله حْلَفلو باليْمين باللي يْقَعَّد واحَد من دَرِّيتو على عَرشو،
لإبراهيم ودَريّتو للدْوام، كيما قال لجْدودنا".
حْنا نْبَشّروكُم بالوَعد اللي نْدار لجْدودنا،
خاطَر وَلاّ الكْلام اللي خَبّرو بيه المَلايكة تْبَت، ووَلاّ كُل خْطِيّة وكُل مَعصِيّة نالو العِقّاب الحَقّاني،
هَكدا بَيَّن رَبّي رَحَّمتو لجْدودنا وتْفَكَّر عَهدو المْقَدَّس،
دارولو نْهار، وبَزّاف راحو لعَندو وين يَسكُن، وبْدا بولَس من الصْباح حَتّى للعْشِيّة وهُوَ يْخَبَّرهُم على مَلكوت الله ويَشهَد ويْحَوَّس بشَريعة موسى وبكْتوب الأنبيا يْقَنَّعهُم بالشي اللي يْخُص يَسوع.
حْنا رانا عارفين باللي الله هْدَر مع موسى، بَصَّح هَدا ما نَعَّرفوش منينو".
على جال اللي موسى عْطالكُم الخْتانة، والو ما جاتش من موسى، خاطَر جات من الجْدود، تْخَتّنو راجَل بالسَبت،
قالَلهُم: "هَدا هُوَ كْلامي اللي قُلتهولكُم كي كُنت مازالني معاكُم، باللي لازَم يَتحَقَّق كُل شي مَكتوب علِيَّ في شَريعة موسى وكْتوب الأنبيا والمَزامير"،
كي يْجي هُوَ، روح الحَق، يْڤَوَّدكُم في كامَل الحَق، خاطَر ما يَهدَرش من عَندو، بَصَّح كامَل واش يَسمَع يَهدَر، ويْخَبَّركُم بواش رايَح يَصرا،
واللي لازَم يَبقا فالسْما حَتّى للوَقت اللي يَتسَڤَّم فيه كُل شي كيما قال الله من زْمان بفُم الأنبيا مْتاعو القَدّيسين.
كيفاش نَسَّلكو حْنا لو كان نْفَرّطو في سْلاك كْبير كي هَدا، اللي مع الأَوَّل تْبَرَّح بيه من عَند الرَب، أومبَعد اللي سَمعوه تَبّتولنا عليه،
وموسى كان حْلالي في كامَل دار الله، على حْساب اللي هُوَ خَدّام يْشهَد للحاجات اللي كانو رايحين يَتقالو،
خاطَر، لو كان يَشوع ضْمَنَّلهُم الراحة، ما كانش يَهدَر بَعد هَدا على يوم آخُر،
هَكدا المَسيح تاني ما مَدش لنَفسو شان اللي يْوَلّي رايَس الكاهنين، بَصَّح اللي قاللو: "أنتَ وْليدي، أنا اليوم وْلَدتَك"،
وموسى بَعدما قْرا على الشَعب كامَل فْرايَض الشَريعة، خْدا دَم الفْراد والعْتارَس مع الما وصوف حْمَر والزوفا ورَش الكْتاب بالدات وكامَل الشَعب،
خاطَر بالإيمان اللي نالو القْدَم شْهادة الله.
وتْقاللو: "تْكون عَندَك الدَرِّيّة من إسحاق".
رَدّو بالكُم تْعودو ما تَقَّبلوش اللي راهو يَتكَلَّم، خاطَر وَلاّ هَدوك اللي ما قَبلوش اللي نْطَق بالكْلام على الأَرض ما سَلكوش، كيفاش نَسَّلكو حْنا وَلاّ ما قْبَلناش اللي يَتكَلَّم من السْما،