17 الحَصون، حَتّى واحَد ما يْزيد يْزَعَّفني، خاطَر راني رافَد في داتي المارات مْتاع يَسوع.
خاطَر قَد ما يَكَّترو وْجاع المَسيح فينا، قَد ما يَكتَر بالمَسيح عْزانا.
دُرك نَفرَح بالعْداب اللي في خاطَركُم، ونْكَمَّل أنا تاني في داتي اللي بْقا من وْجاع المَسيح على جال داتو اللي هِيَ الكَنيسة،
دايمًا مْسَبّلين للموت كيما يَسوع، باش تْبان فينا تاني حْياة يَسوع،
رَدّو بالكُم يْعود كاش واحَد يْنَحرَم من نَعمة الله، وتْعود تَكبَر بيناتكُم زَرّيعة المْرارة وتْسَبَّب الهول حَتّى تَخماج الجْماعة.
سْمَعنا باللي شي ناس من عَندنا، جاو قَلّقوكُم بكْلامهُم، وهَوّلو نْفوسكُم بلا ما نامروهُم،
فالصح، ما كانش إنجيل واحَدآخُر، بَصَّح كايَن اللي راهُم يْهَوّلو فيكُم وحَبّو يْحَرّفو إنجيل المَسيح.
باش نَعَّرفو هُوَ وقُدرة قْيامتو والشَركة في عْدابو، ونْكون بْحالو في موتو،
وتْحَتَّم على كامَل، صْغار وكْبار، مْرَفّهين وڤْلالين، ناس حْرار وعْبيد، باش تَتَّعطالهُم شامة في يَدهُم اليْمنى وعلى جْبايَههُم،
وباش واحَد ما يَقدَر يْبيع وَلاّ يَشري غير وَلاّ عَندو الشامة، آسَم الهايشة وَلاّ الرَقَم مْتاع آسَمها.