6 إيه، فالمَسيح يَسوع، ماشي الخْتانة وَلاّ غير الخْتانة اللي عَندهُم قيمة، الإيمان اللي يْبان بالمْحَبّة هُوَ اللي عَندو القيمة.
خاطَر، ماشي حاجة الواحَد يْكون مْخَتَّن وَلاّ ماشي مْخَتَّن، الصَح كي يْكون خْليقة جْديدة،
ماشي الخْتانة وَلاّ غير الخْتانة اللي تْهَم، المُهٍم طاعة حْكام الله.
وفي كُل وَقت نَتفَكّرو الخَدمة مْتاع إيمانكُم، والشْقا مْتاع مْحَبَّتكُم والصْبَر مْتاعكُم فالرْجا في رَبّنا يَسوع المَسيح، قُدّام الله إلَهنا وبابانا،
ما كايَن لا يْهودي وَلا يوناني، لا عَبد وَلا حُر، لا دْكَر وَلا نْتى، خاطَر كامَل راكُم واحَد فالمَسيح يَسوع.
خاطَر مْحَبّة المَسيح تْسيطَر علينا، مَقتَنعين بهاد الشي، واحَد مات على الكُل، هِمّالا كامَل ماتو،
اللي تْحَبّوه والو ما شَفتوهش، وتامنو بيه والو ما راكُمش تْشوفوه، فَرحانين فَرحة كْبيرة، ما تْنَوصَفش،
وين ما كايَن لا يوناني وَلا يْهودي، لا خْتانة وَلا ماشي خْتانة، لا بَرّاني وَلا وْليد البْلاد، لا عَبد وَلا حُر، وين المَسيح هُوَ الكُل وفالكُل.
بالإيمان اللي كي إبراهيم جاتو الدَعوة، طاع الله، وخْرَج وراح للمْكان اللي كان رايَح يَوَّرتو. خْرَج بلا ما كان عارَف وين راهو رايَح.
هاد التْلاتة اللي يْدومو: الإيمان، الرْجا والمْحَبّة بَصَّح الصَح فيهُم هِيَ المْحَبّة.
كامَل أنتومَ وْلاد الله بالإيمان بالمَسيح يَسوع،
السْلام والمْحَبّة مع الإيمان للخاوة من عَند الله الآب والرَب يَسوع المَسيح،
كي سْمَعنا على إيمانكُم بالمَسيح يَسوع ومْحَبَّتكُم لكامَل القَدّيسين،
خاطَر يْحَب الأُمّة مْتاعنا وهُوَ اللي بْنالنا المَجمَع."