أنتومَ، دْعاكُم الله للحُرِيّة يا الخاوة، بَصَّح ما تْرَدّوش هاد الحُرِيّة سَبّة باش تْعيشو على حْساب الدات، بَصَّح أَخَّدمو بَعضكُم بَعض بالمْحَبّة.
خاطَر اللي كان مُحال للشَريعة كي كانَت الدات كاسرَتَّلها قُوَّتها، الله دارو كي بْعَت وْليدو في دات تْشَبَّه لدات الخْطِيّة، وحْكَم على الخْطِيّة فالدات،