نَترَجّاكُم، باش ما نَتعامَلش معاكُم بالقْباحة كي نَحضَر عَندكُم، كيما راني مْعَوَّل نْدير وأنا مَنّي صَح مع اللي يَتَّهمونا باللي حْنا نْسيرو على حْساب الدات.
هِمّالا، حْنا من دُرك، ما لازَم نَحُّكمو على حَتّى واحَد على حْساب الضاهَر، والو عْرَفنا المَسيح على حْساب الضاهَر، دُرك ما وَلّيناش نَعَّرفوه بهاد الصِفة.