14 ووالو كان المَرض اللي في داتي تَجرِبة ليكُم، ما حْڤَرتوني ما عَفتوني. سْتَقبَلتوني كي مْلاك الله، كي المَسيح يَسوع،
اللي يَستَقبَلكُم يَستَقبَلني، واللي يَستَقبَلني يَستَقبَل اللي بْعَتني.
وعلى هَدا تاني، نَشُّكرو الله دايمًا اللي كي سْمَعتو منّا كْلام الله، قْبَلتوه ماشي كي اللي كْلام بْني آدَم، قْبَلتوه كيما هُوَ مْتاع الصَح، كْلام الله اللي راهو تاني يَخدَم فيكُم أنتومَ المومنين،
ما تَنساوش الضْيافة، خاطَر بيها كايَن اللي ضَيّفو مَلايكة بلا ما عَرفو.
هِمّالا حْنا سُفَرا للمَسيح، كي اللي الله يْسَجَّع بينا. نَترَجّاوكُم بآسم المَسيح، أتصالحو مع الله.
هَكدا، اللي يَنكُر هاد الفْرايَض، ما راهوش يَنكُر بْنادَم، راهو يَنكُر الله اللي عْطالكُم روحو القُدّوس.
راكُم عارفين باللي على جال مَرض فالدات اللي بَشَّرتكُم بالإنجيل المَرّة الأولى،
حْنا جُهالا على جال المَسيح، وأنتومَ حُكَما فالمَسيح، حْنا ضْعاف وأنتومَ قْوايا، أنتومَ مْكَرّمين وحْنا مَنهانين،
وخَيَّر الصْغير والمَحڤور واللي ما عَندوش قيمة فالدَنيا، باش يْكَسَّر اللي عاطيَتلو الدَنيا قيمة،
نْقولَلكُم الصَح الصَح، اللي يَقبَل اللي نَبَّعتو يَقبَلني أنا واللي قْبَلني يَقبَل اللي بْعَتني".
اللي يَسمَعَّلكُم يَسمَعلي واللي ما يَقبَلكُمش ما يَقبَلنيش واللي ما يَقبَلنيش ما يَقبَلش اللي بْعَتني."
ويْجاوَبهُم السَلطان ويْقولَلهُم: "نْقولَلكُم الصَح، كُل مَرّة دَرتو هاد الشي لواحَد من هَدو خاوتي الصْغار، كي شْغُل دَرتوهولي لِيَّ."
واللي يَستَقبَل وْلَد صْغير كيما هَدا على جال آسمي، يَستَقبَلني أنا،
كامَل أنتومَ وْلاد الله بالإيمان بالمَسيح يَسوع،
ما كايَن لا يْهودي وَلا يوناني، لا عَبد وَلا حُر، لا دْكَر وَلا نْتى، خاطَر كامَل راكُم واحَد فالمَسيح يَسوع.
وين راهي فَرحَتكُم بِيّ؟ نَشهَدَّلكُم باللي لو كان قْدَرتو كُنتو تْنَحّيو عينيكُم وتَعطيوهُملي،