18 خاطَر وَلاّ الوَرت يْجي من الشَريعة، مَعنَتها ماشي من الوَعد، بَصَّح الله عْطا نَعمة لإبراهيم بالوَعد.
ما نَنكُرش نَعمة الله، خاطَر لو كان الصْلاح يْجي بالشَريعة، هِمّالا المَسيح مات على باطَل.
وَلاّ كُنتو من المَسيح، مَعنَتها راكُم دَرِّيّة إبراهيم، وعلى حْساب الوَعد تَوَّرتو.
وَلاَ كُنّا وْلاد، يَعني حْنا وارتين، وارتين الله وشاركين في وَرت المَسيح وَلاّ تْعَدَّبنا معاه باش نَتمَجّدو تاني معاه.
كامَل أنتومَ وْلاد الله بالإيمان بالمَسيح يَسوع،
الوْعود تْقالو لإِبراهيم ولْدَرِّيّتو. ما تْقالش: "لَلدَرِّيّات مْتاعو"، كي شْغُل كايَن بَزّاف، واحدة بَرك "لدَرِّيّتَك" اللي هِيَ المَسيح.
الشَريعة ماشي قايمة على الإيمان، بَصَّح "اللي يْطَبَّقها يْعيش بيها"،
خاطَر كامَل اللي يْشَدّو في فْعال الشَريعة راهُم تَحت النَعلة، خاطَر مَكتوب: "مَنعول كُل واحَد ما يَتبَتش في كامَل واش مَكتوب في كْتاب الشَريعة باش يْطَبّقو"،