11 بايَن باللي حَتّى واحَد ما يْنال الصْلاح قُدّام الله بالشَريعة خاطَر الصالَح يَحيا بالإيمان،
بيه بان صْلاح الله بالإيمان وللإيمان، كيما راهو مَكتوب: "الصالَح يَحيا بالإيمان."
"الصالَح يَحيا بالإيمان، ولوكان يَكفَر نَفسي ما تَرضاش بيه"،
نَعَّرفو تاني باللي بْنادَم ما يْنالش الصْلاح بفْعال الشَريعة، غير بالإيمان بيَسوع المَسيح اللي يْنال الصْلاح، وحْنا بالمَسيح يَسوع اللي آمَنّا باش نْنالو الصْلاح بالإيمان بالمَسيح، ماشي بفْعال الشَريعة، خاطَر حَتّى واحَد ما يْنال الصْلاح بفْعال الشَريعة.
وكانو يْغَنّيو تَرنيمة جْديدة: "أنتَ تَستاهَل تاخُد الكْتاب وتْحَل خْتومو، خاطَر نَدبَحت وشْريت لله بدَمَّك من كُل قْبيلة ولُغة وشَعب وأمّة،
خاطَر كامَل نَغَّلطو بَزّاف. لو كان واحَد ما يَغلَطش فالكْلام، هَدا إنسان كامَل، وقادَر تاني يَتحَكَّم في كُل داتو.
الدين الطاهَر والمْقي عَند الله الآب هَدا هُوَ: زْيارة اليْتامى والهَجّالات في ضيقَتهُم، والواحَد يْصون نَفسو من فْساد الدَنيا.