هِمّالا، حْنا من دُرك، ما لازَم نَحُّكمو على حَتّى واحَد على حْساب الضاهَر، والو عْرَفنا المَسيح على حْساب الضاهَر، دُرك ما وَلّيناش نَعَّرفوه بهاد الصِفة.
وبَعتولو التابعين مْتاعهُم مع الهيرودوسِيّين يْقولو: "شيخ، رانا عارفين باللي أنتَ حَقّاني، وتْعَلَّم طْريق الله على حْساب الحَق، ما تْخاف حَتّى واحَد وما تْديرش الوْجوه.