13 ياخي سْمَعتو كيفاش كانَت سيرتي في دين اليَهودِيّة، كيفاش كُنت شاحَن نَحڤَر في كَنيسة الله ونْخَرَّب فيها،
بَصَّح شاوَل، كان يَحڤَر فالكَنيسة وكان يَدخُل للدْيور، يْكَركَر منهُم رْجال ونْسا ويَرميهُم فالحَبس.
خاطَر أنا العُرّة فالرُسُل، وما نَستاهَلش نَتسَمّا رَسول كي حْڤَرت كَنيسة الله.
كي جا لأورشَليم، حَبّ يْكون مع التابعين بَصَّح كامَل خافوه وما آمنوش باللي وَلاّ تابَع.
كامَل اللي سَمعوه حارو وكانو يْقولو: "ماشي هَدا هُوَ اللي كان شاحَن على اللي كانو يَدَّكرو هاد الآسَم في أورشَليم، وجا اللَهنا باش يَدّيهُم مَكَتّفين لرِيّاس رْجال الدين؟"
اللي كُنت من قْبَل كافَر، وحَڤّار وقْبيح بَصَّح نَلت الرَحمة، خاطَر كُنت جاهَل وتْصَرَّفت بلا إيمان.
من جيهة الغيرة، حارَبت الكَنيسة، من جيهة صْلاح الشَريعة، ما كانش واش تْقولو فِيَّ،
شاوَل كان راضي على قْتيلتو. وصْرات في هَداك الزْمان حُڤرة كْبيرة ضَدّ كَنيسة أورشَليم وكامَل من غير الرُسُل تْزَربعو فاليَهوديّة والسامرة.
ما تْكونو سْباب عَترة لا لليْهود، لا لليونانِيّين وَلا لكَنيسة الله.
نَعمة رَبّنا فاضَت مع الإيمان والمْحَبّة فالمَسيح يَسوع.