14 وكامَل اللي يَضهَر هُوَ نور، وعلى هَدا تْقال: "أفطَن يا الراقَد وقوم من الموت، يْضَوّيلَك المَسيح."
ما لازَمش نَرُّقدو كيما الأخرين، لازَم نَسَّهرو ونْكونو صاحيين،
خاطَر الله اللي قال: "من الضْلام يْضَوّي النور"، هُوَ اللي ضَوّا في قْلوبنا، باش تَبرَق مَعرِفة بْها الله على وَجه المَسيح.
هِمّالا وَلّا عاوَدتو حْييتو مع المَسيح، حَّوسو على الحاجات مْتاع الفوق، وين راهو المَسيح قاعَد على يْمين الله،
ما تْسَلّموش طْرافكُم للخْطِيّة كي سْلاح الباطَل، بَصَّح أَوَّهبو روحكُم لله وأنتومَ جايّين من الموت للحْياة وخَدّمو طْرافكُم كي سْلاح الصْلاح لله.
مادامني فالدَنيا، أنا نور الدَنيا".
زاد هْدَر معاهُم يَسوع وقال: "أنا نور الدَنيا، اللي يْتَبَّعني ما يَمشيش فالضَلمة، يْكون عَندو نور الحْياة"،
حَتّى كي كُنّا مَيّتين بالدْنوب، حْيانا مع المَسيح، - بالنَعمة اللي راكُم سالكين -
وَلّيو للصْواب، وبَطّلو من الدْنوب، خاطَر كايَن فيكُم اللي ما يَعَّرفوش الله، نْقول هاد الشي باش نْحَشَّمكُم.
اللي بانَت دُرك كي ضْهَر سَلاّكنا المَسيح يَسوع، اللي هَد الموت من جيهة ومن جيهة أخرى نَوَّر الحْياة والخُلود بالإِنجيل،
ويَرَّجعو لعْقَلهُم، خارَج فَخّة إبليس اللي حْكَمهُم باش يْديرو واش يْحَب.
خاطَر هَكدا آمَرنا الرَب: "دَرتَك نور للأُمّات باش تَدّي أنتَ السْلاك حَتّى لطَرف الدَنيا.""
على جال حْنان الرَحمة مْتاع إلَهنا اللي فاقَدنا بيها النور اللي شْرَق علينا من الفوق،
خاطَر وْليدي هَدا كان مِيَّت وعاوَد حْيا، كان مْبَحَّر ولْقيناه". وبْداو يَفَّرحو.
وأنتومَ، كي مَتّو من جيهة خْطِيّاتكم ودْنوبكُم،