42 نَعرَف هاد الشي في كامَل يافا وبَزّاف آمنو بالرَب،
شافوه كامَل اللي كانو يَسُّكنو في لَدّة وفي شارون وتابو للرَب.
خاطَر بَزّاف من اليْهود كانو يْروحو ويامنو بيَسوع.
بَزّاف من اليْهود اللي جاو عَند مَريَم كي شافو واش دار داك الساع آمنو بيه.
وكانَت يَد الرَب معاهُم وبَزّاف من الناس آمنو وسْترَجعو للرَب.
عَيَّط يَسوع وقال: "اللي يامن بِيَّ، ما يامَنش بِيَّ، يامَن باللي بْعَتني،
كي سْمَع يَسوع، قال: "هاد المَرض ماشي للموت، هاد المَرض لمَجد الله، باش بْن الله يْنال بيه المَجد".
وكان في يافا، من بين التابعين، مْرا واسَمها طابيتا ومَعنَتها غْزالة. كان عَندها بَزّاف فْعال الخير وتْصَدَّق بَزّاف.
لَدّة كانَت قْريبة من يافا، وكي سَمعو التابعين باللي بُطرُس كان تَمّة، بَعتولو زوج رْجال يَطَّلبو مَنّو يْجي ليهُم بْلا ما يْطَوَّل.
وقْعَد بُطرُس يامات بَزّاف في يافا عَند واحَد الدَبّاغ واسمو سَمعان.
ودُرك، أَبعَت رْجال ليافا وجيب واحَد واسمو سَمعان ويْعَيّطولو بُطرُس،
فَهَّمَّلهُم كُل شي وبْعَتهُم ليافا.
"كُنت في مْدينة يافا نْصَلّي، وغَيَّبت وشَفت رُؤيا: حاجة كي شْغَل طَرف قْماش كْبير مَحكوم من رَبع طْراف هْبَط من السْما وجا حَتّى لعَندي،
حْكالنا كيفاش شاف المْلاك واقَف في دارو يْقول: "أبعَت ليافا وجيب سَمعان المْكَنّي بُطرُس،