19 وبَعد ما كْلا تْقَوّا. بْقا شاوَل يامات مع التابعين مْتاع دِمَشق،
بالعَكس، سْبَقت فاللي في دِمَشق وفي أورشَليم تاني أومبَعد في كامَل اليَهودِيّة وعَند اللي ماشي يْهود، بَرَّحتَلهُم باش يْتوبو ويَرَّجعو لله ويْديرو الفْعال اللي يْليقو بالتوبة.
وما طْلَعتش لأورشَليم عَند اللي كانو رُسَل قْبَل منّي، بَصَّح رُحت لبْلاد العْرَب وعاوَدت وَلّيت لدِمَشق.
عام كامَل وهومَ يَتلَمّو فالكَنيسة ودَرّسو غاشي كْبير، وفي أنطاكية اللي المَرّة الأُولى تْسَمّاو التابعين مَسيحِيّين.
تَم تَم، طاحو من عينيه كي القْشور ووَلاّ يْشوف وناض وتْعَمَّد،
كي جا لأورشَليم، حَبّ يْكون مع التابعين بَصَّح كامَل خافوه وما آمنوش باللي وَلاّ تابَع.
لَدّة كانَت قْريبة من يافا، وكي سَمعو التابعين باللي بُطرُس كان تَمّة، بَعتولو زوج رْجال يَطَّلبو مَنّو يْجي ليهُم بْلا ما يْطَوَّل.
عَوّلو التابعين باش يَبَّعتو، كُل واحَد على حْساب مَقدورو، مْعاونة للخاوة اللي يَسُّكنو فاليَهوديّة،