27 ناض فيلِبُّس وراح. واحَد الحَبَشي، مَخصي، وَزير عَند كَنداكة سَلطانة الحَبَشة ومْوَكَّل على كامَل مْوالها، كان جا لأورشَليم يْحَج،
كانو شي يونانِيّين من اللي طَلعو لأورشَليم باش يَعَّبدو يامات العيد،
سَلطانة الجَنوب تْنوض في وَقت الحْساب مع هاد الجيل وتَحكُم عليه، خاطَر هيَ جات من طَرف الدَنيا باش تْشوف العْقَل مْتاع سُلَيمان، وهاو هْنا اللي كْتَر من سُلَيمان.
بالإيمان اللي كي إبراهيم جاتو الدَعوة، طاع الله، وخْرَج وراح للمْكان اللي كان رايَح يَوَّرتو. خْرَج بلا ما كان عارَف وين راهو رايَح.
وكان راجَع لبْلادو، قاعَد على الكاليش. كان يَقرا في كْتاب النَبي إشعِيا.