7 كَلمة الله كانَت تْشيع والتابعين يَكَّترو بَزّاف في أورشَليم وغاشي كْبير من رْجال الدين نْطاعو للإيمان.
وهَكدا بقُوّة الرَب، كانَت كَلمة الله تَكبَر وتَقوا.
كَلمة رَبّي كانَت تَكبَر وتْزيد،
اللي وْصَل ليكُم كيما وْصَل لكامَل الدَنيا، وراهو يْجيب فيها غَلّة ويْكبَر كيما راهو يْجيب غَلّة ويْكبَر فيكُم من اللي سْمَعتو وعْرَفتو نَعمة الله فالحَق،
وكي وْصَل لكْمالو، وَلاّ لكامَل اللي يْطيعوه، سْباب سْلاك دايَم،
واللي بان دُرك بكْتوب الأَنبِيا، على حْساب آمَر الله الأبَدي واللي نَعرَف عَند كامَل الأُمّات باش يْجيو لطاعة الإيمان،
بيه نَلنا نَعمة الرُسولِيّة باش، لمَجد آسمو، نْجيبو لطاعة الإيمان كامَل الأُمّات،
يْقَوّيو نْفوس التابعين ويْسَجّعو فيهُم باش يَتَّبتو فالإيمان وباللي لازَم نْجوزو في شْدايَد بَزّاف باش نَدُّخلو لمَلَكوت الله.
بالإيمان اللي كي إبراهيم جاتو الدَعوة، طاع الله، وخْرَج وراح للمْكان اللي كان رايَح يَوَّرتو. خْرَج بلا ما كان عارَف وين راهو رايَح.
اللي على جالو راني نَتعَدَّب حَتّى للسْناسَل كي المَجرَم، بَصَّح كَلمة الله ما راهيش مْسَنسلة،
في وَسط نار اللْهيب، ويَنتَقَم من اللي ما يَعَّرفوش الله واللي ما يْطيعوش إِنجيل رَبّنا يَسوع.
وكي سَمعولو، سَبحو الله وقالولو: "راك تْشوف يا خونا شْحال من آلَف ماليْهود اللي آمنو، وهومَ كامَل يْغيرو على الشَريعة،
بَصَّح عَليم السَحّار، خاطَر هَدا هُوَ المَعنى مْتاع آسمو، بْدا يْغالَب فيهُم خاطَر كان حاب يْتَلَّف الإيمان للوالي.
بَزّاف من الرِيّاس اللي آمنو بيه بَصَّح ما بَيّنو والُ على جال الفَرّيسِيّين، خاطَر خافو يَتحاوزو من المَجمَع،
بارَكهُم سَمعان وقال لمَريَم يَمّاة يَسوع: "هاد الصْغير رايَح يْكون السَبّة باش يْطيحو بَزّاف ويْنوضو بَزاف في إسرائيل ويْكون مارة يَتخالفو عليها الناس،
بَزّاف الأوّلانِيّين اللي يْوَلّيو الأخّرانِيّين والأخّرانِيّين اللي يْوَلّيو الأوّلانِيّين."
يْسَبحو الله والشَعب كامَل راضي عليهُم. الرَب كان كُل يوم يْزيد للكَنيسة اللي كانو يَسَّلكو.
في هَدوك اليامات، كانو التابعين يْزيدو، وشَتكاو اليونانِيّين من العِبرانيّين خاطَر كانو يَنساو الهَجّالات مْتاعهُم كي يْفَرّقو الصَدقة مْتاع كُل يوم.
كانو بَرك يَسَّمعو يَتقال: اللي كان يَحڤَر فينا، دُرك راهو يْبَرَّح بالإيمان اللي كان من قْبَل يْحَوَس يْهَدّو،
هَكدا، قَد ما مازال عَندنا الوَقت، لازَم نَخَّدمو الخير للناس كامَل، بالخْصوص الخاوة فالإيمان.
يا الحْباب، وأنا دايَر مَجهودي باش نَكتَبَّلكُم في آمَر السْلاك اللي نَشَّركوه، لْزَم علِيَّ نَكتَبَّلكُم باش نْسَجَّعكُم تْديرو مَجهودكُم في خاطَر الإيمان اللي نَعطا على مَرّة لكامَل القَدّيسين.
أَنتومَ يا الحْباب، أَبنيو روحكُم على إيمانكُم المْقَدَّس بَزّاف، وأنتومَ تْصَلّيو بالروح القُدّوس.