14 خاطَر سْمَعناه يْقول باللي يَسوع، هَداك الناصري، يْرَيَّب هاد المْكان ويْبَدَّل العْوايَد اللي خَلاّهُملنا موسى".
وراهُم سَمعو عليك باللي راك تْعَلَّم كامَل اليْهود اللي راهُم عايشين في وَسط اللي ماشي يْهود باش يُخُّرجو على طْريق موسى وتْقولَلهُم ما يْخَتّنوش وْلادهُم وما يَمشيوش على حْساب العْوايَد.
هَبطو ناس من اليَهوديّة وبْداو يْعَلّمو فالخاوة باللي لو كان ما تْتخَتّنوش على حْساب عادة موسى ما تَقَّدروش تَسَّلكو.
قْبَل ما يْجي الإيمان، كُنّا مَحبوسين تَحت العَسَّة مْتاع الشَريعة، حَتّى وين يَنكشَف الإيمان،
هِمّالا عْلاش كايَن الشَريعة؟ الشَريعة زادَت جات على جال المَعصِيات، مابيد تْجي الدَرِّيّة اللي نْدارَلها الوَعد. هاد الشريعة وَصّلوها المَلايكة على يَد وْسيط.
وبَعد تَلت أيّام، عَيَّط للكْبار مْتاع اليْهود، وكي تْلايمو قالَلهُم: "يا الخاوة، والو ما دَرت حَتّى شي ضَد الشَعب وَلاّ ضَد عْوايَد الجْدود، نْحَطّيت فالحَبس في أورشَليم ومن تَم نْحَطّيت في يَدّين الرومان،
قالَلها يَسوع: "صَدقيني يا مْرا، يْجي وَقت وين ما رايحين تَعَّبدو الآب لا على هاد الجْبَل وَلا في أورشَليم،
"يْجيو يامات وين من هاد الشي اللي راكُم تْشوفوه، ما تَبقاش حَجرة فوق حَجرة ما تَنهَدش".
خاطَر أنتَ تَعرَف مْليح كامَل عْوايَد اليْهود والحاجات اللي يَهَّدرو فيهُم، وعلى هَدا نَطلَب مَنَّك تَسمَعني بتَسِعة الخاطَر.
بْدا بولَس يْدافَع على نَفسو وقال: "ما غْلَطت في حَتّى شي، لا في حَق شَريعة اليْهود، لا في حَق المَعبَد وَلاَ في حَق قَيصَر."
رايحين يْطيحو موتى بحَد السيف ويْروحو مَسبِيّين عَند كامَل الأُمّات وأورشَليم تْنَعفَس برَجلين الأُمّات حَتّى يَكمَل وَقتهُم.
"سْمَعناه يْقول: "أَنا نْهَد بيت المَقدَس هَدا المَخدوم بيَدّين بْني آدَم وفي تَلت أيّام نَبني واحَدآخُر ماشي مَخدوم بيَدّين الناس"".
وقالو: "هاد الراجَل قال: "نَقدَر نْرَيَّب بيت مَقدَس الله ونَبنيه في تَلت أيّام."
واجَب يَسوع وقالَلهُم: "هَدّو هاد المَعبَد وفي تَلت أيّام نْعاوَد نْوَقّفو"