1 في هَدوك اليامات، كانو التابعين يْزيدو، وشَتكاو اليونانِيّين من العِبرانيّين خاطَر كانو يَنساو الهَجّالات مْتاعهُم كي يْفَرّقو الصَدقة مْتاع كُل يوم.
ويْحَطّوها عَند رَجلين الرُسُل، وكان هاد الشي يَتفَرَّق على حْساب ما يَسحَق كُل واحَد.
اللي قَبلو كْلامو، تْعَمّدو وداك اليوم زادو واحَد التَلت آلاف نَفس.
ما تَشتكيوش يا الخاوة من بَعضكُم بَعض باش ما تَتحاسبوش، هاو القاضي واقَف قُدّام الباب،
ناض بُطرُس وراح معاهُم، وكي وْصَل، أدّاوَه للبيت الفوقانِيّة ووَقفو عَندو كامَل الهَجّالات يَبكيو ويْوَرّيولو القْمايَج والبْرانَس اللي كانَت تْديرهُم غْزالة كي كانَت معاهُم.
كَلمة الله كانَت تْشيع والتابعين يَكَّترو بَزّاف في أورشَليم وغاشي كْبير من رْجال الدين نْطاعو للإيمان.
يْسَبحو الله والشَعب كامَل راضي عليهُم. الرَب كان كُل يوم يْزيد للكَنيسة اللي كانو يَسَّلكو.
وَلاّ على الخْتانة، مْخَتَّن فاليوم التامَن، من سْلالة إسرائيل، من قْبيلة بَنيَمين، عَبراني وْليد عَبراني، من جيهة الشَريعة فَرّيسي،
بَصَّح كان كايَن منهُم شي ناس، رْجال قُبرصِيّين وقيروانِيّين اللي كي جاو لأنطاكِية، كانو يَهَّدرو لليونانِيّين ويْبَشّرو بالرَب يَسوع،
عْطالها بُطرُس يَدّو ونَوَّضها، أومبَعد عَيَّط للقَدّيسين والهَجّالات وقَدَّمهالهُم حَيّة.
وكي كان يَهدَر ويَتناقَش مع اليونانِيّين، حَبّو يَقُّتلوه.
اللي كانو يامنو بالرَب كانو يْزيدو كْتَر وكْتَر، غاشي من الرْجال والنْسا،
كايَن بَزّاف من اللي كانو سَمعو الكَلمة، اللي آمنو ووَلاّو واحَد الخَمس آلاف راجَل.
لازَم تَبقا المْحَبّة بين الخاوة،
عَبرانِيّين هومَ؟ أنا تاني. إسرائيلِيّين هومَ؟ أنا تاني. من دَريّة إبراهيم هومَ؟ أنا تاني.
وكانو يْبيعو مْلاكهُم ورْزاقهُم ويَتقاسمو السومة بيناتهُم كامَل على حْساب ما يَسحَق كُل واحَد،
يا ويلكُم يا الكُتّاب والفَرّيسِيّين المُنافقين، خاطَر تَغَّلقو مَلَكوت السْما في وَجه الناس، ما تَدَّخلو أنتومَ، ما تْخَلّيو اللي يْحَبّو يَدُّخلو يَدُّخلو.
تَحَّسبو باللي الكْتاب يَهدَر في باطَل كي يْقول: "الروح اللي سَكّنو فينا يفيض بالغيرة"؟
الدين الطاهَر والمْقي عَند الله الآب هَدا هُوَ: زْيارة اليْتامى والهَجّالات في ضيقَتهُم، والواحَد يْصون نَفسو من فْساد الدَنيا.
باش تْكون هَجّالة مْسَجّلة، ما لازَمش يْكون عَندها قَل من سَتّين سْنة وتْكون تَزَوّجَت براجَل واحَد،
ما تْدَمدموش كيما دَمدمو ناس منهُم حَتّى جاهُم الهْلاك،
وقال: "ماشي آمَرناكُم ومْنعناكُم باش ما تْزيدوش تْدَرّسو بهاد الآسَم، وأنتومَ عَمَّرتو أورشَليم بالتَعليم مْتاعكُم وراكُم حابّين تْرَدّو موت هاد الراجَل على رَقبَتنا."
عَيّطو الرُسُل الطْناش لجْماعة التابعين وقالو: "ما والمَتش نْخَلّيو حْنا كَلمة الله باش نْسَربيو فالمْيَد،
عام كامَل وهومَ يَتلَمّو فالكَنيسة ودَرّسو غاشي كْبير، وفي أنطاكية اللي المَرّة الأُولى تْسَمّاو التابعين مَسيحِيّين.
عَوّلو التابعين باش يَبَّعتو، كُل واحَد على حْساب مَقدورو، مْعاونة للخاوة اللي يَسُّكنو فاليَهوديّة،
اللي عَندو دَعوة الخَدمة، يَتعَلَّق بالخَدمة، اللي يْعَلَّم يْشَد فالتَعليم،
كَرَّم الهَجّالات اللي صَح هَجّالات،