13 وحَتّى واحَد من الأخرين ما كان يَقدَر يْخالَطهُم بَصَّح الشَعب كان يَستَعرَف بيهُم.
يْسَبحو الله والشَعب كامَل راضي عليهُم. الرَب كان كُل يوم يْزيد للكَنيسة اللي كانو يَسَّلكو.
وبَعد ما زادو حَلفو فيهُم، طَلقوهُم خاطَر ما لْقاوش سَبّة باش يْعاقبوهُم على جال الشَعب، خاطَر كانو كامَل يْعَضّمو فالله على اللي صْرا.
نَعرَف هاد الشي عَند كامَل اليْهود واليونانِيّين اللي يَسَّكنو في أفسُس وطاح الخوف عليهُم كامَل وكان آسَم الرَب يَسوع يْتعَضَّم.
غير سْمَع حَنانِيّا هاد الكْلام طاح ومات، وطاح خوف كْبير على كامَل اللي سَمعو بهاد الشي،
بَعد هَدا، يوسَف الرامي اللي كان تابَع يَسوع بالتْخَبية على جال الخوف من اليْهود، طْلَب من بيلاطَس باش يَدّي دات يَسوع من الصْليب. خَلاّه بيلاطَس وراح نْحّاها.
بَزّاف من الرِيّاس اللي آمنو بيه بَصَّح ما بَيّنو والُ على جال الفَرّيسِيّين، خاطَر خافو يَتحاوزو من المَجمَع،
مْواليه قالو هاد الكْلام من الخوف من اليْهود، خاطَر اليْهود تْفاهمو باللي لو كان واحَد يَستَعرَف بيه باللي المَسيح يَتحاوَز من المَجمَع،
بَصَّح ما عَرفوش كيفاش يْديرو خاطَر الشَعب كامَل كان مَتعَلَّق بيه باش يَسمَعلو.
داك الوَقت، راح رايَس العَسكَر مع الخَدّامين، وجابوهُم بلا ضَرب خاطَر خافو يْعود يَرجَمهُم الشَعب،
ما نْزوخوش بلا طْبَع بخَدمة الأخرين، بَصَّح نَتمَنّاو، وَلاّ زاد إيمانكُم، نَكَّبرو عَندكُم على قيس خَدمَتنا كْتَر وكْتَر،